أيحسب أن لن يقدر عليه أحد ي ق ول أ ه ل ك ت م ال ا ل ب د ا
ي ق ول أ ه ل ك ت م الا ل ب د ا يقول هذا الجليد الشديد.
أيحسب أن لن يقدر عليه أحد ي ق ول أ ه ل ك ت م ال ا ل ب د ا. أهلكت مالا كثيرا في عداوة محمد صلى الله عليه وسلم فأنفقت ذلك فيه وهو كاذب في قوله ذلك وهو فعل من التلب د وهو الكثير بعضه على بعض يقال منه. أيحسب أن لن يقدر عليه أحد قال. ي ق ول أ ه ل ك ت م ال ا ل ب د ا 6 ي ق ول أ ه ل ك ت م ال ا ل ب د ا. وقال السدي أيحسب أن لن يقدر عليه أحد قال.
ابن آدم يظن أن لن يسأل عن هذا المال. قوله تعالى يقول أهلكت مالا لبدا أي يقول ابن آدم أنفقت مالا لبدا أي كثيرا قاله مجاهد والحسن وقتادة والسدي وغيرهم. أ ي ح س ب أ ن ل ن ي قد ر. الله عز وجل.
من أين اكتسبه وأين أنفقه. قوله تعالى أيحسب أن لن يقدر عليه أحد أي أيظن ابن آدم أن لن يعاقبه الله عز وجل يقول أهلكت أي أنفقت. مالا لبدا أي كثيرا مجتمعا. أيحسب أي أيظن.
أن لم يره أي أن لم يعاينه أحد بل علم الله عز وجل ذلك منه فكان كاذبا في. أ ي ح س ب أ ن ل ن ي ق د ر ع ل ي ه أ ح د نزلت في أبي الأشد بن ك ل دة ال ج م حي الذي كان مغترا بقوته البدنية. ي ق ول أ ه ل ك ت م الا ل ب دا. روي أن هذه الآية.