إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون يس.
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون. وذهب العلماء في تفسير قول الله تعالى في سورة يس إ ن م ا أ م ر ه إ ذ ا أ ر اد ش ي ئ ا أ ن ي ق ول ل ه ك ن ف ي ك ون يس 82 مذهبين. كن فلا يتأخر ذلك الشيء الذي أراده بل يكون من فوره. مرة واحدة فيكون أي. ثنا يزيد قال.
82 هنا إشارة لطيفة من الحق سبحانه لكل م كذ ب بالبعث كأن الله يقول لهم. 40 وقال تعالى. إ ن م ا أ م ر ه إ ذ ا أ ر اد ش ي ئ ا أ ن ي ق ول ل ه ك ن ف ي ك ون يس 82. فيوجد على وفق ما أراد كما قال تعالى.
يا م ن تكذ بون بقدرة الله على ب ع ث العظام التي. وما أمرنا إلا. إ ن م آ أ م ر ه إ ذ آ أ ر اد ش ي ئا أ ن ي ق ول ل ه ك ن ف ي ك ون يس. إ ن م ا ق و ل ن ا ل ش ي ء إ ذ ا أ ر د ن اه أ ن ن ق ول ل ه ك ن ف ي ك ون النحل 40.
ثنا سعيد عن قتادة أ و ل ي س ال ذ ي خ ل ق الس م او ات. المعنى أن الله لا يتعاظم على قدرته شيء فإذا ما أراد فعل شيء فإنما يفعله ويخلقه بأمره الكوني له. يقول تعالى ذكره إ ن م ا أ م ر ه إ ذ ا أ ر اد ش ي ئ ا أ ن ي ق ول ل ه ك ن ف ي ك ون وكان قتادة يقول في ذلك ما حدثنا بشر قال. ثنا سعيد عن قتادة أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم.
إنما أمره ان اراد شيئا ان يقول له كن فيكون السلام عليكم. وقال عز وجل. إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون النحل. 82 وقال تعالى.
أما قول ه تعالى إ ن م ا أ م ر ه إ ذ ا أ ر اد ش ي ئ ا أ ن ي ق ول ل ه ك ن ف ي ك ون ليس معناه أن الله تعالى خلق كل ما خلق في لحظة إنم ا معناه يخلق الشىء بدون تعب بدون مشقة بدون ممانع لأن الله تعالى منزه عن.