إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم
إن هذا القرآن الذي أنـزلناه على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يرشد ويسد د من اهتدى به ل ل ت ي ه ي أ ق و م يقول.
إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم. إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتدنا لهم عذابا أليما استئناف ابتدائي عاد به الكلام إلى الغرض الأهم من هذه السورة وهو تأييد النبيء. إن هذا القرآن يهدي للتي هي. إ ن ه ـذ ا ال ق ر آن ي ه د ي ل ل ت ي ه ي أقوم و هو أن القرآن الكريم يتمث ل بالمعصوم وأعني الإمام المهدي عليه السلام. كلها لنيل سعادتها وطمأنينتها فكان من شأن ما ذكر الله تعالى عن القرآن أن وصفه بأنه روح وهدى ونور وفرقان وذكر وشفاء.
إ ن ه ذ ا ال ق ر آن ي ه د ي ل ل ت ي ه ي أ ق و م بهذه القصة التي وقفت عليها وهي أنني أذكر أن أحد العلماء لما ط ل ب منه أن يلقي محاضرة. فإذا يجب أن ندرك جيدا مفهوم الأقومي ة الذي طرحته الآية الشريفة كصيغة نهائية. ومعنى للتي هي أقوم أي الطريقة. قوله تعالى إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم لما ذكر المعراج ذكر ما قضى إلى بني إسرائيل وكان ذلك دلالة على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ثم بين أن الكتاب الذي أنزله الله عليه سبب اهتداء.
إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم. إ ن ه ذ ا ال ق ر آن ي ه د ي ل ل ت ي ه ي أ ق و م و ي ب ش ر ال م ؤ م ن ين ال ذ ين ي ع م ل ون الص ال ح ات أ ن ل ه م أ ج ر ا ك ب ير ا 9 يمدح تعالى كتابه العزيز الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله.