بحث عن التضليل الاعلامي
دور التضليل الإعلامي في الحرب.
بحث عن التضليل الاعلامي. لم يعد الانحياز يعبر عن نفسه بتغيير ترتيب الأخبار ولفت الجمهور لخبر بعينه وإهمال آخر وتالي ا صياغة أولويات الناس واهتماماتهم بناء على الخبر المتصدر بل. التضليل بلفت الانظار عن قضية معينة بتسليط الاضواء على قضية اخرى وحصر التفكير فيها وتشتيت الانتباه عن القضية الاصلية. التحريف أو التضليل الإعلامي. في مواجهة التضليل الإعلامي.
يقوم على اجراء أو ادخال تحويرات وتغييرات على الأخبار والمعلومات عن طريق التلاعب بمحتوى الأخبار والنصوص وتزوير المعاني والمقاصد ومن نماذجها. هذا المقال نشر سابقا على المدونة الشخصية للمؤلفة وتم تقديمه وإعادة نشره هنا كبحث للقاء الإعلام والفكر والمجتمعات الذي تم عقده بتاريخ 14 02 2015. يعتقد خبراء علم النفس أن إختلاق. إن أبرز مثال لهذه الحالة وأقصد حالة صناعة التضليل الإعلامي الحملات الدعائية التي تمس مباديء المجتمعات وقيمها وهي في الوقت نفسه بعيدة كل البعد عن الأخلاق وأخلاقيات المهنة.
وسيم وني التضليل الإعلامي يتم دائما بصورة منظمة ومركزة من أجل صياغة رأي ما أو فكرة أو هدف للذين يصدر عنهم هذا التضليل وطبعا الهدف منه هو تغيير المفاهيم والتشويه على المشاهد والتأثير على العقل واللعب بالعواطف. من الوظائف الرئيسة التي تؤديها وسائل الاتصال الجماهيرية وظيفة تكوين الآراء والاتجاهات لدى الأفراد والجماعات والشعوب وهذه الوظيفة لا يمكن عزلها عن الوظائف الأخرى كالأخبار والترفيه إلا أنها. التضليل الإعلامي يهدف دائما إلى تشويش الأذهان والتأثير على العقل كما على العواطف والمخي لة ليس له سوى هدف واحد هو إدخال الشكوك وخلق الاضطراب وهدم المعنويات واثارة البلبلة والفتن. ان الحديث عن التأثير الاعلامي ونوع هذا التأثير يتطلب منا مسبقا التوقف.
من انواع التضليل الاعلامي صفحة ١٠٥.